Details, Fiction and حياتنا قبل التكنولوجيا
Details, Fiction and حياتنا قبل التكنولوجيا
Blog Article
لازلت مندهشا لكنني بدأت اقتنعت بتلك الأفكار! وأنتم هل تعتقدوا أن حياتنا بلا تكنولوجيا ستكون أفضل؟
يعيد الذكاء الاصطناعي صياغة الوظائف والمهارات المطلوبة في مختلف الصّناعات بشكلٍ جذري. وبفضل قدرته على تحليل كميات هائلة من البيانات وأتمتة العمليات المعقّدة، أصبح الذكاء الاصطناعي أداة لا غنى عنها لتحسين الكفاءة وزيادة الإنتاجية.
إذا كان لدى صديقك الرفاهية لكراهية التكنولوجيا فهذا معناه أنها تقوم حقًا بدورها في اعطاءنا تلك الرفاهيات.
وبسبب قلة الوعي وحداثة المجال فقد وقع الكثير ضحية لمثل هذه العمليات مثل:
قديماً كانت الأخبار تنتقل بعد وقت طويل جداً إما عن طريق الحمام الزاجل أو ساعي البريد.
ومع بداية القرن العشرين بدأت التكنولوجيا الرقمية تخترق المدارس في مراحلها المختلفة سواء بأجهزة تبسط وتسهل عملية التعلم كجهاز “البروجيكتور” أو غيره.
التسبب بمشكلات صحية بين الناس مثل السمنة، وتلف البصر، ومشكلات السمع، سرطانات الدماغ والجلد.
ستجد أحد المنشورات تعلن عن وفاة حياتنا قبل التكنولوجيا والد أحدهم، ستكتفي بوضع تعليق مواساة مكرر من العشرات غيرك!
تعزيز تقنيات التعلم عن بعد والتعلم الوجاهي باستخدام الأدوات التي تسهل على الطلاب تعليمهم.
بدأت التكنولوجيا تدخل تدريجيًا إلى حياة الأب، بداية من شراء جهاز كمبيوتر، ثم دخول الإنترنت والهواتف المحمولة.
إن مفهوم التكنولوجيا الحديثة عبارة عن عملية واسعة تهدف إلى قيام الإنسان بتطبيق ما حصله من معارف وعلوم في جميع مجالات الحياة بحيث يتم من خلالها تحقيق أهدافه ورغباته ويمكن أن يتوصل إلى ذلك من خلال استخدامه الأفضل لهذه المعارف العلمية وتطبيقها بشكل جيد.
ولكن كنظرة عامة ومقارنة أرى أن الإيجابيات أكبر من السلبيات وأن بعض الإيجابيات أصبحت شيئًا معتادًا في حياتنا فلم نعد نراها إيجابيات بل أشياء عادية.
غزا التّطور التكنولوجي بكافة أشكاله ووسائله مُجتمعات العصر الحاليّ كافّة، وتسرّب إلى كافّة مناحي الحياة فيها؛ حيثُ صارت تُستخدم التّكنولوجيا في مختلفِ الأماكن كالبيوت والمكاتب والمؤسسات الرسمية في الرّيف والمدينة والصّحراء، وباتَ من الطبيعيّ تعاملُ الأفراد معها مهما علا مستواهم الحضاريّ أو قلّ، ومهما كانت فئتهم العمريّة، ولقد استطاعت التّكنولوجيا بفضل انتشارها أن تُغيّر في أنماط الحياة اليومية للشّعوب، سواءً في الجانب الاقتصادي والثّقافي والاجتماعي، وخاصّة في فئة الشّباب الذين يكونون دائماً عُرضةً لأيّ جديد.[٥]
توفير الوقت والجهد، حيث يمكننا أداء العديد من المهام بشكل أسرع وأكثر كفاءة.